بوجود الإنترنت، لم نعد ننتظر دبلجة المسلسلات التركيّة، بل أصبحنا نشاهدها كل أسبوع بالتزامن مع توقيت عرضها في بلدها الأم ومترجمة أيضاً!

وبسبب القصص الشيّقة والتمثيل الجميل، أصبحت المسلسلات تشكّل هوساً، وخصوصاً لفئة الشباب.

لذلك، إن كنتم من المهووسين بالمسلسلات التركيّة، فقد واجهتم هذه الأمور بكل تأكيد. لكن لا تقلقوا، فأنتم لستم وحدكم.

تشاهد المسلسلات قبل الدبلجة أونلاين

تخجل من الإعتراف بحبّك للمسلسلات التركيّة

تعلّمت اللغة التركيّة

و تعلّمت الحروف التركيّة!

حفظت إسطنبول

إن رماك أحدٌ في إسطنبول، لن تضيع أبداً.

أنت سيّد الأغاني التركيّة

وموسوعة للفنانين الأتراك.

تاريخ الدولة العثمانيّة؟ سهل جداً!

حريم السلطان أفضل من أي كتاب تاريخ.

فضائح وأخبار الفنانين الأتراك هي مواضيعك المفضّلة

إعتدت على النهايات الحزينة

الإدمان تخطّى حدّه

بما أنّ الحلقة طويلة جدّاً و تتخطّى الساعتيْن، ستسهر طوال الليل من دون أن تشعر.

عندما تتعرّف على شخص يتابع مسلسلك، تصبحان أصدقاء فوراً

وعندما ينتهي المسلسل، تنتهي الصداقة.

المسلسل أو الخروج مع الأصدقاء؟

المسلسل طبعاً. 

تتأثر بالأحداث حتى تشعر أنّك داخل المسلسل

وقد تغار على البطلة من الفتاة التي تريد سرقة البطل.

كما أنّك تعيش قصة حبٍّ في المسلسل بدلاً من أن تعيشها في الحياة الحقيقيّة. 

لا يفهمك أحدٌ

الجميع يظن أنّ المسلسلات التركيّة تافهة وسخيفة، لكنهم لا يفهمون مدى حبّك لها ومدى روعتها.

تستمع إلى موسيقى المسلسل

أنت مهووس بالممثلين والممثلات

وخصوصاً الممثلين الجذّابين

إعتدتم على البكاء والصدمات النفسية

عدد المسلسلات تخطّى عدد ساعات النهار

إنتظار الموسم الثاني هو كابوس

أو حتى الحلقة القادمة

لا يمكنك مواجهة الواقع بعد إنتهاء المسلسل