الجنس والعنف في الإعلانات التلفزيونية لا يرفعان من مبيعات السلع، بعكس الإعتقاد السائد في عالم الإعلان، بحسب دراسة نشرتها جمعية علم النفس الأمريكية (APA).
فبالرغم من قدرتها على رفع نسبة مشاهدة الإعلانات، لا تستطيع المواد الإعلانية الجنسية والعنفية أن تحسّن موقف المستهلكين من العلامات التجارية، وأن تدفعهم إلى شرائها.
واستخلصت الدراسة، التي صدرت عن جامعة أوهايو في الولايات المتحدة، أنّ المادة الدعائية التي تتضمن إيحاءات جنسية أو مشاهد عنف تؤدي إلى إنخفاض نية الشراء عند المستهلك وإضعاف قوّة تأثير الإعلان عليه.
Comments